هٌـدوءْ الصٌـرآخْ ، فيْ { زحّمـﮧْ } - الصَمتْ !

[b]ياسيدي : و { القلب } ، لـﮧ صوت .. مسموع

اليا ( تڪَلم ) .. ينصت الڪَون : ڪَله ..

:

هنآ / سـ تترآقصْ حروفيْ وَ تُنثرْ أحاسيسيْ . .
....... ڪَذلكْ سـ يڪَونْ لڪَلْ خآنـﮧ !
نصيبْ مِنْ نزفْ قلميْ . .
وِ سـ أنثرْ مآيعجبنيْ منْ حروفْ . .
.... و قصآئدْ وَ فلسفآت ..

[/b]

:

.

إستغرآبْ . . !

.... أصبحتْ ( صفآتْ ) - بنت حواء تسرقْ .. !
وَ يستخدمهآ كثيراٌ منْ ، { ابن آدم }

وفوقٌ كلْ هذاْ .. ؟
يٌتبآهىْ بهآ - وَ يصرّ السآرقْ لـ إمدآدْ يديهْ . . !
لـ أخذْ مآتبقىْ أمآمهْ . .

عجباُ لـ هذاْ العقلْ وَ تلكْ اللصٌوْص !

!

قدْ يتهمنيْ الكثيرْ { بالغموٍضْ } وَ التعآليْ . . !
ولكن !
لستٌ إلاْ { شخصٌ } فقيرْ إلى اللهْ - إسمعْ كمآ يسمعونْ وَ املكْ مآيملكهْ الإنسآنْ العادي . .
منْ حوآسْ وَ إنفآسْ . .

لا يهمْ الإسمْ لاننآ وضعْ أسماءْ مستعآرهْ . .
طالبة في الثانوي (( علمي ))
أعشقْ القصائد والخواطر . .
والكتآبةْ وأشياء أخرىا كثير . .

كذلكْ ينشرحْ صدريْ كثيراُ عندمآ أكونْ بينْ { أفراد عائلتي} - أحب التصويرْ ..
والطقطقهْ عْ { الفوتوشوبْ}

:

كثيراُ مآ اواجهْ بعض الأسألهْ . .
عن تقلبْ شخصيتيْ . .
فـ تكونْ إجآبتيْ . .!

( لكلْ مقآمٌ مقآلْ )

:

أعشقْ شعرْ { فارس الحسناء}
... لا أسمعْ الأغآنيْ كثيراُ . .

من أجلْ مآقراءةْ منْ أبيآتْ القصيدْ . .

( صيغةْ سؤآل ولـ الأسفْ مآلهآ حلّ --- فرقْ الأمـلْ عن الألمْ غلطة : إملاءْ )

(:

كثــيرةً تــلك الصــدمــآت التي نتلقاهـا في حيـآتنــا..
منهــا ما تجعــل منـا اكثــر قوةً.. تعطينـا درسـا في هذه الحيــآة..
و صدمــآت اخـرى تجعـلنـآ مذهولــين غير قادريــن على التحــرك..وكأن ايدينــا كبلتهـا الظــروف..
والسنتنــا ابتعلت الحــروف.. وحتـى الدمــوع تجمـدت في مقــل آعيننــا..خوفــاًوحــزنـاً..

إكَتبَ مآ يقوُِِ وُِِ وُِ لهِ النآسَ " ضدكْ " فيَ لوِحُ مُنِ خشْبَ !
. . . . . . . . . . . . . . وووضْعهآ { تحتِ قدمَيييكِْ "
فِ كلُمآِ زآدتَ الألوآحِ . . ./ إرتفعتِ } أنتَْ الىِْ أعلُىآ ~

:

لازلتْ مبحراُ فيْ عآلم تلكْ الإختنآقات . .
ولا زآلت صرخآتيْ متقطعهْ . .

فـ تآرةْ تخرجْ تلكْ الصرخهْ ويسمعهآ من حوليْ . .
وتآرةْ تخنقنيْ فـ احآول .. !
إخراجهآ من داخلْي . .

ولكن !
لا تزآل تقتلنيْ

:

:

مدام شفتكْ ..!
قمت
قمت
قمت
تتغطرس وَ تتكبّر عليْ ..
نذر( ن ) عليّ إنيْ لأوريكْ ] النجومْ ] - القآيلهْ . .

قمْ بسْ قمْ
أثرك تحسبكْ صرتْ وآحدْ من ] هليْ ] . .
مآ أنتْ - بأخويْ وَلا أنت أبويْ - ولا انتْ ضمـنْ العآيلهْ

مآهوب انا .. !
اللي يصعد القمهْ شوي وينزلِ

ولا هوب انا .. !
اللي كل برقْ (ن ) لاحْ يخآيلهْ !

لـ الشآعر ( عبدالله السميريْ )

:

كثيراُ مآجدْ نفسيْ . . !
صوتٌ فيْ معمعةْ الهـدوءْ والصمتْ . .

فـ التفتْ يميناٌ وشمآلاُ ..!
ولا أجدْ سوا صوتيْ يجوبْ المكآنْ وَ يسآمرنيْ
بـ صداهـ
صداهـ
صداهـ

:

يآ خاين الود ليه !
وش اللي قصرت فيه ..
حبيت بأصدق { مشاعر} وش اللي اكثر تبيـه ..

أهديت لك حبْ صآدقْ .. روحي تحبكْ و خافق
واصبحتْ هآيم و عآشق / هذا اللي اقدر عليـه

؟

.

:

فلسفةْ اوَ معآدلةْ دٌرستْ ولكننآ - نتنآساهاْ !

،

كلمآ زاد ارتفاعْ جسم معين ..!
قلتْ سرعتهْ ..
إلى ان يصلْ لـ نقطهْ معينهْ ..
فـ يسقطْ لـ مكآنْ إنطلاقهْ - فـ يعودْ كما كآن ..

:

كذلكْ هوْ سنينْ عمرْ هذا الإنسان ..
يبداءْ بـ طفولهْ لا يحآسبْ فيها على تصرفاته ، وَ إزعاجه ..

فـ تمر عليهْ السنينْ وَ يكبرْ ..
ويصل لـ مستوىْ يجب عليهْ التعلمْ فيهْ لـ كبحْ وَ وزنْ تصرفاته ..
إلى ان يصل لـ سن نضوج عقلهْ ..
ويبداء بتحمل المسئوليهْ وَ يحاسب بكلْ تصرف يتصرفهْ ..

هنآ تلكْ النقطهْ التيْ يقف فيهآ الإرتفاع كما فيْ ] المعادلهْ ] ..
بعدها يبداء سنْ الكبرْ وَ ] التخريفْ ] الشيخوخهْ ..
فـ يقلْ فيهآ مستوى المحآسبهْ لـ - إن ذلك الانسان قدْ طعن بالسنْ وكبرْ ..
و وصلْ لـ حد الشيخوخهْ فـ أصبحْ غير محآسبْ بـ تصرفاتهْ ..
ليعودْ إلى نقطةْ إنطلاقهْ ..

:

مجردْ فلسفهْ تمحورتْ في مخيلتيْ .. !
ولكنْ !
كثيراُ ما احاولْ كسر تلك القاعدهـ ..
بـ ان نجعلْ قدراتنا وَ تمسكنآ بالاملْ يزداد ويزداد ..
ولا يصل لـ حد معينْ فـ يقفْ ويسقطْ ..
او بمعنى آخرْ ينكسر الاملْ في داخلنآ ونستسلمْ لـ ضغوطآت الحيآة وَ من يعيشْ فيهآ ..

:

لماذا لانجعلْ تلكْ المعآدلهْ ..
لا تنطبقْ فيْ الـ أملْ ..
فـ نٌمحيْ تلكْ الـ [ نقطه المعينه ] ولا يتوقفْ معدل الإتفآع ..
وَ نكملْ المسيرهْ ..
بوقودْ العزيمـه والنيهْ الصافيه و الصدقْ ..

:

سؤال حيرني كثيراٌ - ولازلتْ أحآولْ تفسيرْ مجريآته . .

:

إختنــــــــــــــاق ..

إختنـــــــــــــاق ...

هذا ما أشعر به الآن ...

يالقسوة هكذا إحســــــــــــاس ..

في كل يوم يزداد هذا الشعور ...

كفى ..

كفى ..

أريد أن أشعر بالسعادة لو مرة واحدة بحيـــــــــــــاتي ..

جفت دموعي ...

وإنقطع صوتي من البكــــــــــــاء ...

لا أريد العيش ...

لا أريد أن أرى قلبي يقتل ...

ماذا يحدث لي ؟؟؟

لا إجـــــــــــابة للأسف ...

تأرقت عيناي عن نومي ..

فجفوني أبت الإغلاق ..

إلى متى ؟؟

"سأظل أعـــــــــــــاني" ....

وإلى متى سأرقص لحن حزني ..

تجرعت ما يكفيني ....

رحماك يالله ..

ليس لي أحد سواك ...

عندما يتحدث قلمي ..

يعجز لســــــــــــاني عن البوح ..

فما ينتابني ..

مهما تفلسفت لوصفه ..

لن أوفيه حقه ...

قلبي إنشطر ...

كنواة لا يسعها سوى الإنشطــــــــــــار ..

رغما عني حدث ذلك ...

خيم الحزن حيـــــــــــاتي ...

وأصبح هو عالمي الحي ...

إلى متى ؟؟

إلى متى ؟؟؟

إلى متى ؟؟

أحلى مساء ...

لأحلى أعضاء ..

نبتدأ صبآحنآ بذكر الله ..

اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا ...وإليك النشور ...

إفتقدتك ...

فلم أستطع سوى أن أنادي حروف إسمك ..

لم يمضي الكثير على ما حدث ..

لكنني أراك في كل شيء وأتذكرك ..

قلبت موازين حيــــــــــــــاتي رأسا على عقب ..

فحقا ..

أفتقدك ..

أفتقدك ..

أفتقدك ..

،،
،

BRoB

،،
،

رعش جسدي ...

فسقطت صريعة على الأرض ...

لم أعي ما يحدث لي ...

دقـــــــــــــات قلبي تتســــــــــارع ..

وتنفسي يضيق ...

تحشرجت الأحرف بحلقي ..

فلم أستطع حتى الصراخ ..

تمعنت النظر بنفسي ..

فعلمت أنني أقتل ...

نعم ...

ليس جسدا فقط ...

بل روحا أيضا ...

هنا علمت أن النهــــــــــــــــاية قد حانت ...

ثملت من حزني ....حتى تهـــــــــــــاويت ...

فهل سأعود مجددا ؟؟؟

فهل سأعودمجددا ؟؟؟

يلدعون بألسنتهم القــــــــــــــاسية قلوبنا ...

يقتلون كل نبضة حب بقلوبنا ..

ويتســـــــــــاءلون ببراءة ؟؟؟

لماذا يحصل هكذا ...

عجبا لهم !!!

يرسمون الحزن بحيـــــــــــاتنا ...

ويستمتعون بتزيينه ...

بأســــــــــــــاليب مميتة ...

وبعد كل آآآآآآآآآآه ننطقها ..

يعتذورن وكأنهم لم يخطئو ...

فترتسم علامــــــــــــات التعجب بوجوهنا ...

لا يسعنا سوى الصمت ..

فهكذا نعش حياتنا ..

نتألم بصمت ...

ونبكي بصمت ..

وسنظل صامتين ..

لكي لا ندمر من حولنا بجروحنا ...

فنحن لسنا مثلهم ...

جاءتْ إلي تبكي بدل الدموعِ دمًا ..

قالتْ بصوتٍ متحشرجٍ متألمِ ..

حبٌ يخونُ والمُ مزدري ..

لم اعرف أأبكي أم أضحكُ لحالها ..

فقد أحبتْ من هو خـــــــــــائنٍ متغطرسٌ ...

ضحتْ من أجل حبها ...بقلبٍ سعيدٍ متنعمِ ..

لكنها أسفتْ لما حدث من غدرٍ ونذالةٍ ..

فبكتْ بدل دموعها دمِ ...

لا للخفقات ..

ونعم للرعشات ..

سمعت عن الكره ..

لكنه لن يدخل عالمي ..

ربما أكون حزينة معظم الأحيان ..

ويكون السبب من حولي ..

لكن ؟؟

لا للكره بقلبي ..

لا للحقد بنبضاتي ..

لا للسعادة الهانئة بحيـــــــــــاتي ...